تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعًا مصورًا لمذيعة على إحدى القنوات التلفزيونية الأمريكية، وهي تقوم بإذاعة خبر عاجل حول العملية العسكرية التركية في سوريا، في الوقت الذي اقتحم ابنها الاستوديو.
خلال قيام مذيعة أمريكية بنقل خبر العملية العسكرية التركية في سوريا وعلى الهواء مباشرة، تفاجأت المذيعة باقتحام ابنها للاستوديو.
الطفل بدأ بملامسة أمه محاولًا ضمها، في الوقت الذي قالت فيه المذيعة، معتذرة: “أعتذر مكنم هذا ابني”.
وواصلت المذيعة قراءة الخبر في وجوده، وهي على الهواء مباشرة، ليتضح فيما بعد أنه قد أخرج من الاستوديو.