حلّ شهر رمضان المبارك والمسلمون كغيرهم أسرى ورهائن لجائحة كورونا التي لم تضع أوزارها بعد ولا يعرف أحد تحديدا متى تنتهي. وألقت تداعيات الوباء بظلال كئيبة على ما اعتاده المسلمون في هذا الشهر الكريم، وفي مقدمته عمارة بيوت الله بالعبادة وعمارة المنازل بصلة الأرحام؛ لكن ظل الدعاء بانقشاع الغمة.
هكذا بدت الكعبة المشرفة في أولى ليالي رمضان (رويترز)
صورة بطائرة مسيرة لمسجد السليمانية أحد أبرز معالم إسطنبول (غيتي)
المسحراتي يجد مكانه في غزة.. لا يجتمع حجر وحصار (رويترز)
نوافذ القاهرة.. الزينة باهتة والفرحة تحاول مقاومة الكآبة (رويترز)
حضرت الفوانيس وغاب المشترون (رويترز)
الشرطة الهندية أمام المسجد الجامع في نيودلهي (الأناضول)
المسجد الرئيسي بمدينة ساو باولو في البرازيل خال إلا من الإمام والمؤذن وأحد العمال (غيتي)
ساعة الإفطار في ساحة التحرير ببغداد.. استراحة المتظاهرين (رويترز)
عائلة مكسيكية مسلمة تلتقي على طعام الإفطار (الأناضول)
حشد من المصلين الأفغان يستمعون إلى خطاب ألقاه الإمام مولانا مجيب الرحمن الأنصاري في هرات غرب البلاد في أول أيام رمضان (رويترز)
عائلة نيبالية مسلمة في كاتمندو تتحلق حول طعام الإفطار (رويترز)
في جنوب أفريقيا المساجد مغلقة والكمامة على وجوه المصلين (رويترز)
وجد نافذة للصلاة منفردا في إحدى نوافذ جامع نيودلهي (الأناضول)
أيد مرفوعة بالدعاء وعيون يملؤها الأمل والرجاء بزوال الوباء (رويترز)