Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the wp-hide-security-enhancer domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/tamol01/public_html/archive/wp-includes/functions.php on line 6114
نجوم خلف الكاميرا.. أسماء لامعة في عالم الإخراج - أرشيف شبكة التأمل الإعلامية

نجوم خلف الكاميرا.. أسماء لامعة في عالم الإخراج

أرشيف شبكة التأمل الإعلامية

نشر في: الأربعاء,10 يونيو , 2020 8:25ص

آخر تحديث: الثلاثاء,4 أغسطس , 2020 1:30ص

يعد المخرج العنصر الأساسي لنجاح أي عمل فني، ويقع على عاتقه مراقبة ومراجعة كافة وأدق تفاصيل العمل الفني. وفيما يلي نستعرض مجموعة من أهم المخرجين وأفضلهم في عالم صناعة الأفلام.

الأميركي ستيفن سودربرغ

ولد عام 1963، ويعد رائدا في السينما المستقلة الحديثة، ومخرجا لامعا وكثير الإنتاج، حيث أصبح وهو في سن 26 أصغر مخرج منفرد يفوز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي.

أخرج فيلم كوميديا الجريمة “أوت أوف سايت” (1998) والسيرة الذاتية لإيرين بروكوفيتش (2000)، وفيلم دراما الجريمة “ترافيك” أو “اتجار” (2000) وفاز الأخير بجائزة الأوسكار لأفضل مخرج.

ورغم مسيرته السينمائية الممتدة على العديد من الأنواع، فإن مكانته الفنية تركزت على الأفلام النفسية والجريمة والإثارة في السرقة، وحققت أفلامه أكثر من 2.2 مليار دولار في جميع أنحاء العالم وحصلت على تسعة ترشيحات لجوائز الأوسكار وفازت بسبع.

رون هاوارد

برز صانع الأفلام والممثل الأميركي في بداياته كطفل ممثل، وظهر ضيف شرف في العديد من المسلسلات التلفزيونية ومن ضمنها ظهوره في حلقة من مسلسل “ذا توايلايت زون”.

اكتسب اهتماما وطنيا بعد لعبه لدور أوبي تايلور اليافع، ابن الشريف أندي تايلور (الذي أداه الممثل أندي غريفيث) بالمسلسل الكوميدي “ذا أندي غريفيث شو” كما ظهر أيضًا في الفيلم الموسيقي “ذا ميوزك مان” عام 1962 وحقق نجاحا على الصعيدين النقدي والتجاري.

كان الفيلم الكوميدي “غراند ثيفت أوتو” عام 1977 تجربة هاوارد كمخرج، وأخرج كلًا من فيلم الخيال العلمي والفنتازيا “كوكون” أو “شرنقة”، وفيلم الفنتازيا “ويلو” أو “صفصاف”، وفيلم الإثارة “اللهيب المرتد” وفيلم الإثارة “شيفرة دافينشي”، وفاز بجائزة الأوسكار لأفضل مخرج وجائزة الأوسكار لأفضل فيلم عن “إي بيوتيفل مايند”. ويمتلك هاوارد نجمتين في ممر الشهرة في هوليود لمساهماته في مجال صناعة الأفلام والمسلسلات التلفزيونية.

بيتر جاكسون

مخرج سينمائي نيوزيلندي حاصل على ثلاث جوائز أوسكار، وترجع شهرته الواسعة إلى ثلاثية “سيد الخواتم” التي قام بكتابة نصها السينمائي مع زوجته “فران والش”، و”فيليبيا بوينس” من روايات الكاتب البريطاني جون رونالد تولكين.

تعتبر ثلاثية سيد الخواتم من أفضل وأقوى الأفلام التي تتعلق بالتاريخ والشجاعة، وقد قام مع نفس فريق العمل بإخراج سلسلة الهوبيت التي تم إصدارها على ثلاثة أجزاء في دور السينما.

كلينت إيستوود

ممثل ومخرج ومؤلف موسيقي للأفلام ومنتج سينمائي أميركي حائز على جائزة الأوسكار 4 مرات، اثنتان عن أفضل مخرج ومثلهما عن أفضل فيلم، وقد بدأ مشاوره في التمثيل بأدوار ثانوية قبل أن يحقق الشهرة في مسلسل “روهايد” والذي استمر من 1958 إلى 1964، بعدها مثل في ثلاثية “الرجل بلا اسم” وهي من أفلام رعاة البقر أو “الويسترن”، ومنذ التسعينيات بدأ يتجه نحو الأفلام الدرامية، منها ما أكسبه أو رشحه للأوسكار وغولدن غلوب عدة مرات.

فاز بجائزتي أوسكار عام 1993 عن فيلم “غير المسامح” كأفضل مخرج وأفضل فيلم، وفاز كذلك عام 2005 بجائزتي أوسكار عن فيلم “فتاة المليون دولار” كأفضل مخرج وأفضل فيلم، وتم ترشيحه للفوز بنفس الجائزة عام 2007 عن فيلم “رسائل من إيوو جيما”.

إنغ لي

مخرج أفلام تايواني من مواليد 23 أكتوبر/تشرين الأول 1954، حاصل على ثلاث جوائز أوسكار من أصل 5 ترشيحات، ونال الجوائز الثلاث كأفضل مخرج عن فيلم جبل بروكباك عام 2005 وحياة باي عام 2012، كما حصل مرتين على جائزة الدب الذهبي من مهرجان برلين السينمائي الدولي، وأخرج العديد من الأفلام منها “العقل والعاطفة، النمر الرابض، التنين الخفي، جيميناي مان”.

مارتن سكورسيزي

مخرج سينمائي أميركي من أصل إيطالي يعد من أشهر المخرجين في هوليود، حاصل على جائزة أفضل مخرج في مهرجان الأوسكار عن فيلم “المغادرون” وقد ترشح لهذه الجائزة 5 مرات.

من أشهر أفلامه “سائق التاكسي” الذي فاز عنه بجائزة سعفة كان الذهبية في مهرجان عام 1976، وفيلم “الثور الهائج” الذي أنتج عام 1980.

تركزت أفلامه على مفاهيم مثل فكرة الخلاص والإيمان والذكورية والجريمة وصراع العصابات، ويظهر العنف في كثير من أفلامه وتستخدم الألفاظ النابية بكثافة، ويعتبر من مخرجي “موجة هوليود الجديدة” التي بدأت أواخر الستينيات.

شارك الآخرين:

إرسال
شارك
غرّد

تابعنا: