زلزال راح ضحيته أكثر 2045 شخصا ومازال الباقون تحت الأنقاض، ويأبى الشعب الإندونيسي أن يستسلم لغضب الطبيعة وللأمر الواقع، حيث بدأ المواطنون بعمل الخيام وسط أماكن الزلزال وتسونامي وشاركت النساء الرجال، وأظهر الأطفال معنى كلمة تحمل المسئولية في أروع صورها.
وتجلت العناية الإلهية في حماية منزل من الانهيار عبر دفعه بالمياه بعيدا عن منطقة الزلزال وتسونامي دون أن يتأثر.
أبرز المشاهد من مواضع الزلزال وتسونامي في إندونيسيا :
1 – المشاركة في عمليات بناء المخيمات.
2 – مسجد إندونيسي جرفته المياه بعيدا عن منطقة الزلزال دون أن يتأثر أجزاءه.
3 – امرأة إندونيسية تشارك زوجها عمليات صناعة مخيم.
4 – مواطنو إندونيسيا يصلون بمواقع الزلزال أمام المخيمات.
5 – جندي إندونيسي يحمل سيدة عجوز بمناطق الزلزال
6ـ طفل يحمل جزء من مكتبه بعد فقدان جميع أجزاء منزله في الزلزال.
9 – أنطونيو جويتريس الأمين العام للأمم المتحدة يشارك أطفال إندونيسيا الحديث.