Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the wp-hide-security-enhancer domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/tamol01/public_html/archive/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the wordpress-seo domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/tamol01/public_html/archive/wp-includes/functions.php on line 6114
أسبوع البيتلز بنسخة افتراضية هذه السنة .. و150 محظوظًا - أرشيف شبكة التأمل الإعلامية

أسبوع البيتلز بنسخة افتراضية هذه السنة .. و150 محظوظًا

أرشيف شبكة التأمل الإعلامية

نشر في: الأحد,30 أغسطس , 2020 9:44ص

آخر تحديث: الأحد,30 أغسطس , 2020 9:44ص

أعادت قاعة “كافرن كلوب” التي شهدت انطلاقة البيتلز في مدينة ليفربول البريطانية، فتح أبوابها أخيرا بعد إغلاق قسري بسبب تدابير الحجر الصحي، للاحتفاء بهذه الفرقة الأسطورية موسيقيا بعد نصف قرن على تفككها.

وقال بيتر نايلور المولع بالفرقة والذي أتى لمتابعة إحدى الحفلات في إطار “أسبوع البيتلز” السنوي، لوكالة فرانس برس “العودة إلى هنا مذهلة”. وأضاف “مع فرقة شهيرة كهذه وموسيقى بهذه الجودة…افتقدنا المجيء إلى هنا”.

ونايلور من بين 150 شخصا سُمح لهم بحضور الحفلة في النادي الذي كان يستوعب ما يصل إلى 500 شخص قبل جائحة كوفيد-19.

وكانت قاعة “كافرن كلوب” الملقبة “أشهر ملهى في العالم” و”مهد موسيقى البوب البريطانية”، قد أغلقت أبوابها نهاية آذار/مارس مع بدء سريان تدابير العزل الصحي في بريطانيا.

وتزامنت إعادة افتتاحها مع انطلاق مهرجان “البيتلز” الذي يقام حتى الأول من أيلول/سبتمبر. وكانت الفرقة وهي من الأكثر شعبية في تاريخ موسيقى البوب، قد أحيت 274 حفلة في هذه القاعة بين شباط/فبراير 1961 وآب/أغسطس 1963.

وألغيت أكثرية الأحداث هذه السنة بسبب القيود المفروضة على التجمعات، غير أن بعض الحفلات لا تزال تقام من دون جمهور مع نقلها مباشرة عبر الإنترنت.

وقال مدير القاعة بيل هيكل “المكان بات أشبه بكباريه أكثر من صالة كافرن التي اعتدنا عليها. لكن من اللطيف الرجوع إلى هنا ورؤية وجوه مبتسمة وعودة الموسيقيين لأداء هذه الموسيقى الرائعة”.

وعلى غرار قاعات كثيرة للحفلات في أنحاء البلاد، تضررت الصالة الموجودة في شارع ماثيو في ليفربول والمحببة لدى السياح، بشدة جراء الوباء إذ تبلغ قيمة الأرباح الفائتة خلال هذه الفترة 600 ألف جنيه استرليني (800 ألف دولار) كما أن القاعة اضطرت للاستغناء عن خدمات أحد أفراد طاقم العمل الستة.

وكانت فرقة “البيتلز” تتقاضى 5 جنيهات استرلينية عن كل حفلة، ما يوازي أقل من مئة جنيها (133 دولارا) اليوم. وقد ارتفع المبلغ إلى 300 جنيه قبل أن تذاع شهرة الفرقة حول العالم.

شارك الآخرين:

إرسال
شارك
غرّد

تابعنا: